يجوز التلاعب بوقت الصلاة، إذا دخل وقت الصلاة تصلون ثم تعودون إلى عملكم، وتصلون
بقراءة سورة البقرة كاملة لا أصل له ولا دليل عليه، وهو تكليف أيضا بالمشقة،
أن يُصَفَّ أهلُ الميت في المقبرة بعدد كبير ويعزون، هل هذا كله مناسب أم لا؟
والإسلام حاكم على الجميع - على المدرس وعلى الوزراء وعلى الوزارة وعليكم، فلا
الأمور وعدم الفوضى، فيجب التعامل مع النظام، فما وافق النظام يؤخذ به وما خالف
غيره ويتساهلون في هذا الأمر المحرم والكبيرة من كبائر الذنوب، لا يصلح أن يؤذن
من الله، امتحانه من الله عز وجل؛ من أجل أن يتميز المؤمن الصادق رقيه الذراعين - في إيمانه -
لأن صبغ الشيب بالسواد مُحَرَّمٌ شَدِيدُ التَّحْرِيمِ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: غيروا هذا الشيب وجنبوه السواد ،
يقول: كثر من يعبرون الرؤى، فكيف نعرف الموثوق من غيره؟ وهل كل رؤيا نعبرها؟
مثلا - فلا يجوز لك الجمع ولا القصر فيها؛ لأنها محل إقامتك، فإذا وصلت إليه انتهى
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
لم يبلغه الماء أو بقي عليه شيء لم يبلغه الماء فإنه يعيد الوضوء كاملا، وأن يعيد
يصلي يدخل معه، والفريضة تكفي عن تحية المسجد، ولا ينفرد ليصلي تحية المسجد، هذا
فضيلة الشيخ يقول: إذا تحدثنا عن أصحاب فكر التكفير والتفجير وحذرنا منهم ونوهنا